THE BASIC PRINCIPLES OF الفنون التشكيلية في الإمارات

The Basic Principles Of الفنون التشكيلية في الإمارات

The Basic Principles Of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



لطالما كان مفهوم الزمن موضوع نقاش في كل حقبة وثقافة، هناك من ينفى وجود الزمان، وهناك من يعتبره حقيقة مطلقة وثابتة. يتأرجح مفهوم الزمان بين الماضي والحاضر والمستقبل، وتتعدد مصطلحاته ما بين الزمن المطلق، والزمن النسبي، والزمن الجيولوجي، والزمن النفسي وغيره، ومما لا شك فيه أنه في حالة تطور دائم، وغالباً ما يتقدم بقفزات منفصلة غير مرئية. الزمان هو مفهوم شائك، ولكنه كناية عن حاضر الأحداث الماضية المحفوظ في الذاكرة، وبما أن تأكيد وجود الأشياء الحالية من حولنا يكون بواسطة الإدراك البصري، فإن مستقبل الأشياء يكون من خلال التوقع. ووفقاً لذلك، تتوقف حقيقة الزمان على الروح التي تتذكر الأحداث وتدركها وتتوقعها؛ ومن هذا المنطلق يأتي مفهوم المعرض السنوي “روح الزمان”؛ كي يجسد الفن بين الماضي والحاضر والمستقبل، ويرسخ أهمية الأصالة والمعاصرة والرؤية المستقبلية لواقع الفنون البصرية.

وعلى ذلك كانوا يرسمون الناس والخيل بأطراف متعددة وبترتيب إشعاعي، بحيث تبدو اللوحة المستقبلية كأمواج ملونة متعاقبة.

أن المدرسة الواقعية هي مدرسة الشعب، أي عامة الناس بمستوياتهم جميعا، ويصفها عز الدين إسماعيل عندما يتحدث مقارنا فنانا رومانسيا بفنان واقعي قائلا: كان (ديلاكروا) وهو فنان رومانسي يرى أن على الفنان أن يصور الواقع نفسه من خلال رؤيته الذاتية في حين ذهب كوربيه وهو فنان واقعي إلى ضرورة تصوير الأشياء الواقعية القائمة في الوجود خارج الإنسان، وأن يلتزم في هذا التصوير الموضوعية التي تنكمش أمامها الصفة الذاتية، وان يستخدم في هذا التصوير أسلوباً واضحا دقيق الصياغة وأن يختار موضوعة من واقع الحياة اليومية، فينفذ بذلك إلى حياة الجماهير، يعالج مشكلاتهم ويبصر بالحلول، ويجعل من عمله الفني على الإجمال وسيلة اتصال بالجماهير.

معالم تجسد تاريخ المدينة وتنقلكم في رحلة عبر الزمن إلى مكنونات تراثنا وهويتنا.

المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

ويقول الدكتور محمد يوسف: توجد لدي المصادر والكتب والمراجع الخاصة، ولكن المسألة تحتاج إلى التحليل الذي يربط الكتب بالأشكال التي أنفذها، وهذا الأمر مفقود، لأن الأعمال التي أقوم بتنفيذها، وصممت لها الهيكل والأطراف والأرجل، وهي مقومات الحركة، حيث تكون الأعمال مستلقية وهو بالضبط ما يشبه أعمال القدماء المصريين، وحالياً أقوم بتوثيق الحركة في الأعمال الفنية، وعندي كتاب شامل وموقع إلكتروني وأصدرت قرصين، وأسعى إلى توثيق أعمالي بنفسي وبدأت بكتابة وشرح أعمالي الأخيرة، ولا بد من أن يوثق الفنان أعماله بنفسه.

نشأت المدرسة السيريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولا شعوري. وكانت السيريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتة والتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السيريالية على نظريات فرويد رائد التحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام. وصف النقاد اللوحات السيريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السيرالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة ببعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على الاشعور.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

فنون جميلة: الفنون التي ترتبط بالجمال والحس المرهف اللازم لتذوقها، وترتبط حاليًا بالدراسة الأكاديمية للفنون الكلاسيكية الجميلة.

المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

يمكن تعريف الفن التشكيلي بأنه ذاك النوع من الفنون الذي يعبر من خلاله الفنان عن أفكاره ومشاعره، حيث يسعى إلى تحويل المواد الأولية إلى أشكال جميلة؛ كالعمارة، والتصوير، والزخرفة، والنحت، ويتم إدراك هذا النوع من الفنون من خلال حاسة البصر؛ لذلك يسمى بالفن البصري، أو المرئي.[١]

والتصوير بمفهومه الواسع هو عملية التعبير باستخدام اللون على اى سطح..

أقامت جمعية الامارات للفنون التشكيلية، العديد من شاهد المزيد ورش العمل ضمن فعاليات واحتفالات استمرت لمدة أسبوع كامل، في كل من مقر الجمعية في منطقة الفنون في الشارقة، تحت اشراف الهيئة الادارية، وفي المجمع الثقافي في العاصمة ابوظبي، بإشراف الأستاذة الفنانة خلود الجابري، وقد ضم هذا المشروع كل من يعتبر دولة الإمارات وطنا له، مما أسهم بتنوع وثراء العمل الفني المشترك، وتعدد الأساليب والاتجاهات، وذلك من خلال مشاركة خمسين فنانا وتقديم خمسين عملا فنيا. تتحد الاعمال الفنية بعضها البعض لتشكل عملا فنيا واحدا، يعكس روح الاتحاد وثقافة دولة الامارات، وقيم التسامح

Report this page